الأحد، 22 فبراير 2015

علماء يكشفون أسباب شهيق الأشجار عند العطش


نقلا عن موقع DW

علماء يكشفون أسباب شهيق الأشجار عند العطش

الأشجار تتألم وتصدر صوت أنين عند عطشها، هو تماما ما نجح علماء من فرنسا في تفسيره مؤخرا. اكتشاف من شأنه أن يساعد في رصد فترات الجفاف المرتبطة بظاهرة التغير المناخي.
أكد علماء من فرنسا أنهم اكتشفوا سبب ظاهرة أنين الأشجار عند تعرضها للعطش وقالوا إن موجات فوق صوتية تنشأ داخل الأشجار عندما تتكون فقاعات داخل الفروع التي توصل العصارة النباتية بسبب الضغط مما يؤدي إلى انقطاع "خيط الماء". وتتوقف قوة هذه الموجات على حجم الأوعية داخل فروع الأشجار وعلى درجة الجفاف معا حسبما أوضح الباحثون تحت إشراف ألكسندر بونومارينكو من مختبر أبحاث الفيزياء في مدينة جرونوبل الفرنسية في دراستهم التي نشروا نتائجها أمس الثلاثاء (22يوليو/تموز) في مجلة "جورنال اوف زي رويال سوسايتي انترفيس".
 ورجح الباحثون أن أجهزة الاستشعار التي تستخدم الموجات فوق الصوتية سوف تستطيع مستقبلا رصد مدى معاناة الأشجار من نقص المياه. وأوضح الباحثون أن العلماء نجحوا بالفعل في ستينيات القرن الماضي في رصد أصوات نقر صادرة عن أشجار في مجال ترددي مسموع ثم رصدوا في الثمانينات هذه الأصوات باستخدام الموجات فوق الصوتية وأيقنوا أن هذه الانبعاثات تحدث بشكل متتابع عند نقص المياه ولكنهم لم يعرفوا تفسيرا لها.

 

بالصور.. أكثر 10 نباتات مهددة بالانقراض في الأرض





نقلا عن موقع اخبار 24 :


1- شجرة الباوبان
2- أشجار الفلين 
3- نبته فينوس
4- نبات "فليفيتشيا ميرابيلس"
5-  "رافليسيا" باسم زهرة الجثة
6-  "الإبريق" من النباتات العشبية
7- نبات البيسبول - يشبه كرة البيسبول
8- شجرة دم التنين
9- شجرة بيوس دنتالي
10- شجرة منكي بزل

أشجار مدينة ملبورن الاسترالية ترد على رسائل محبيها





نقلا عن وكالة الانباء رويتر:

ملبورن (رويترز) - ترد الأشجار في مدينة ملبورن الاسترالية على رسائل البريد الإلكتروني للمواطنين في إطار سعي السلطات تسليط الضوء على آثار تغير المناخ في بلد من المتوقع أن ترتفع فيه درجات الحرارة بشكل أكبر من جميع أنحاء العالم.
وتدعو المبادرة التي يتبناها مجلس المدينة -وتضع 77 ألف شجرة في ملبورن ضمن خريطة تفاعلية- الزائرين لتوجيه رسائل بريد إلكتروني يبلغون فيها عن مشكلات مثل ميل أفرع الشجر أو نقص الري

للاطلاع على باقي الخبر اضغط على الرابط
 

ماسح ضوئي أرضي لمعرفة قياسات الأشجار دون قطعها



نقلا عن موقع يورونيوز الالكتروني:

للشجرة دورهام في تقليل ظاهرة الإحتباس الحراري، فهي تمتص ثاني أكسيد الكربون من الجو وتنتج الأكسجين كنتيجة لعملية التمثيل الضوئي.
لقياس كمية الكربون التي تخزنها شجرة معينة، لا بد من قطعها ومعرفة وزنها.
لكن علماء بريطانيين طوروا تقنية جديدة، تتمثل في استخدام ماسح ضوئي أرضي، يتعرف إلى قياسات الأشجار دون قطعها والحاق الضرر بالبيئة.

ثمان حقائق مذهلة عن الأشجار


نقلا عن شبكة ابونواف الالكتروني:

عادة ما نمر بالأشجار دون ان نعيرها اهتماما، غير مدركين انها كائنات حية تتواصل مع بعضها وتدافع عن نفسها اذا لزم الأمر وكل ذلك يتم بطرق لو لحظناها لسيطرت علينا الدهشة من هذه الكائنات الساكنة في نظرنا ولكنها تنبض بالحياة في الواقع .


أشجار اللوز تحوِّل جبال الباحة إلى لآلِئ بيضاء


نقلا عن مجلة الشرق الالكترونية:
الباحة -واس

بدأ اللون الأبيض هذه الأيام يتغلغل بين خضار جبال منطقة الباحة في ظاهرة طبيعية موسمية يربطها أهالي المنطقة بموسم طلائع «أشجار اللوز»، التي تنتشر في سفوح جبال الباحة كالآلئ منثورة مع أواخر فصل الشتاء من كل عام.
وتتميز شجرة اللوز بتحملها مختلف الظروف المناخية وقلة استهلاكها المياه، حيث ترتوي بقدرة الله عز وجل دون أي تدخل بشري، كون موسم إنتاجها يرتبط دائماً بقرب نهاية فصل الشتاء الذي يشتهر بغزارة المطر، كما أثبتت الأبحاث الزراعية قدرة هذه الشجرة على تحمل الجفاف.

للاطلاع على باقي المقال اضغط على الرابط:

ما فوائد الغبار؟


نقلا عن موقع تواصل الالكتروني:

هل تعلم أن فوائد الغبار تتفوق على أضراره؟

رغم التنبيهات المتكررة الصادرة من الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة للتحذير من موجات الغبار والأتربة على مختلف مناطق المملكة وما تسببه من تدني مدى الرؤية الأفقية والتأثير على صحة الإنسان خاصة مرضى الربو أو المصابين بالأمراض الصدرية ، إلا أنّ للغبار فضل كبير علينا، وتبدأ التأثيرات الإيجابية للغبار من قوله تعالى في كتابه العزيز: (وَأَرْسَلْنَا الرِّيَاحَ لَوَاقِحَ فَأَنْزَلْنَا مِنْ السَّمَاءِ مَاءً فَأَسْقَيْنَاكُمُوهُ وَمَا أَنْتُمْ لَهُ بِخَازِنِينَ) “الحجر: 22″.

للاطلاع على باقي المقال اضغط على الرابط

التمثيل الضوئي .. من عالم النبات إلى مستقبل الطاقة في العالم


مقال بجريدة الاقتصادية

التمثيل الضوئي .. من عالم النبات إلى مستقبل الطاقة في العالم

د. هيثم باحيدرة
تتسم فكرة التمثيل الضوئي بالوضوح الشديد: إنها العملية التي تقوم بها النباتات عندما تحول ضوء الشمس إلى غذاء. ولكن في ظل توقع تضاعف الطلب العالمي على الطاقة بحلول منتصف القرن وتحذير العلماء من حتمية الحد من انبعاثات الوقود الأحفوري في الوقت نفسه لتجنب أسوأ آثار يمكن تخيلها لتغير المناخ، تتزايد أهمية التمثيل الضوئي الذي يمثل خريطة طريق للمستقبل. ويجب أن يكون دافعنا هو العمل على التعلم من عملية التمثيل الضوئي في بحثنا عن طرق لتجميع طاقة الشمس بتكلفة أقل بكثير من أي تقنية حالية. وإذا تكلل هذا الجهد بالنجاح فإن ذلك سيسرع التقدم نحو حلول طاقة طويلة المدى للوفاء باحتياجات العالم من الطاقة
لقراءة باقي المقال 
الرابط